الموضوع الرئيسى الذى يتناوله الكتاب هو اتصال الشرق بالغرب وهو يشمل ثلاثة عصور مخلتفة أولها فترة القرن ونصف القرن الماضيين أى منذ عصر نابليون والثانية العصر الحديث بأكمله والذى يشمل القرون الخمسة الماضية وثالثها العصر الاسلامى الذى امتد ثلاثة عشر قرناً من الزمان لهذا كان التناول لموضوع الشرق الأدنى بماضيه ومستقبله من خلال هذا العرض التاريخى والذى يساعد على تفهم طبيعة المشكلات التى تحيط بهذا الجزء من العالم فى عصرنا الحاضر فالكتاب يعالج بصفة رئيسية الوضع الراهن للعلاقات بين الشرق والغرب وخاصة فيما يتعلق بالحياة الاجتماعية والثقافية فى الشرق الأدنى والكتاب على هذا الوضع ينقسم إلى قسمين الأول يبين للقارئ كيف أن الغرب قد التقى بالشرق فاستفاد من ذلك وفى القسم الثانى تم عرض بالتحليل المشكلات المعاصرة والمعقدة التى تولدت عن اتصال شعوب العالم الإسلامى ودوله بشعوب الغرب ودوله خاصة بما نتج عن هذا تأثير اجتماعى وثقافى بين شعوب الشرق ا لأدنى .
الموضوع الرئيسى الذى يتناوله الكتاب هو اتصال الشرق بالغرب وهو يشمل ثلاثة عصور مخلتفة أولها فترة القرن ونصف القرن الماضيين أى منذ عصر نابليون والثانية العصر الحديث بأكمله والذى يشمل القرون الخمسة الماضية وثالثها العصر الاسلامى الذى امتد ثلاثة عشر قرناً من الزمان لهذا كان التناول لموضوع الشرق الأدنى بماضيه ومستقبله من خلال هذا العرض التاريخى والذى يساعد على تفهم طبيعة المشكلات التى تحيط بهذا الجزء من العالم فى عصرنا الحاضر فالكتاب يعالج بصفة رئيسية الوضع الراهن للعلاقات بين الشرق والغرب وخاصة فيما يتعلق بالحياة الاجتماعية والثقافية فى الشرق الأدنى والكتاب على هذا الوضع ينقسم إلى قسمين الأول يبين للقارئ كيف أن الغرب قد التقى بالشرق فاستفاد من ذلك وفى القسم الثانى تم عرض بالتحليل المشكلات المعاصرة والمعقدة التى تولدت عن اتصال شعوب العالم الإسلامى ودوله بشعوب الغرب ودوله خاصة بما نتج عن هذا تأثير اجتماعى وثقافى بين شعوب الشرق ا لأدنى .
الموضوع الرئيسى الذى يتناوله الكتاب هو اتصال الشرق بالغرب وهو يشمل ثلاثة عصور مخلتفة أولها فترة القرن ونصف القرن الماضيين أى منذ عصر نابليون والثانية العصر الحديث بأكمله والذى يشمل القرون الخمسة الماضية وثالثها العصر الاسلامى الذى امتد ثلاثة عشر قرناً من الزمان لهذا كان التناول لموضوع الشرق الأدنى بماضيه ومستقبله من خلال هذا العرض التاريخى والذى يساعد على تفهم طبيعة المشكلات التى تحيط بهذا الجزء من العالم فى عصرنا الحاضر فالكتاب يعالج بصفة رئيسية الوضع الراهن للعلاقات بين الشرق والغرب وخاصة فيما يتعلق بالحياة الاجتماعية والثقافية فى الشرق الأدنى والكتاب على هذا الوضع ينقسم إلى قسمين الأول يبين للقارئ كيف أن الغرب قد التقى بالشرق فاستفاد من ذلك وفى القسم الثانى تم عرض بالتحليل المشكلات المعاصرة والمعقدة التى تولدت عن اتصال شعوب العالم الإسلامى ودوله بشعوب الغرب ودوله خاصة بما نتج عن هذا تأثير اجتماعى وثقافى بين شعوب الشرق ا لأدنى .
إن الافتقار إلى المعرفة الأولية فى الفنون يضعف إلى حد كبير من القراءة السهلة المبسطة للشكل المراد التعبير عنه ويتضح هذا بجلاء ليس فقط فى التعبير غير الكافى والرؤية غير السليمة للفن . بل يتضح أيضاً فى فقر المفاهيم العامة والوسائل المؤدية إلى توضيح الرؤية وفى النزوع إلى رسومات وتصاوير ساذجة دون التعمق فى دراستها دراسة موضوعية فالفن مهارة وموهبة إلا أنه لا يستغنى عن العلم فى الملاحظة والمعرفة وجمع الحقائق .
يتناول الكتاب موضوعاته فى إطار فلكى يشرح طبيعة الأرض والكواكب التى تدور حولها المجموعة الشمسية وكذلك طبيعة الكون من حولنا وظاهرة الليل والنهار وعصر الفضاء والرحلات الأكثر تقدماً ومجال الأقمار الصناعية ومجالات التطبيق الخاص بها والصراع القائم بين كل من البرامج السوفيتية والبرامج الأمريكية والاستحواذ على الفضاء وكيف أن هناك كواكب بانتظارنا تريد أن نكتشفها ونعرف أسرارها مثل كوكب المريخ ، كما يتناول الكتاب المحطات المدارية وأسلوب رواد الفضاء فيها واسلوب حياتهم هناك من مأكل وملبس ونوم وتنفس وكذلك قصة الأطباق الطائرة بين الخيال والواقع والمعامل الفضائية الحديثة والبرامج المشتركة بين القطبين الكبيرين أمريكا وروسيا .
العنوان للكتاب كالأسم للشىء ، به يعرف وبفضله يتداول وهو كالهوية يشار به إليه ويحمل اسم الكتاب كنوع للإتصال الذى تحدد طرائق اشتغال علاماته وايضاً تحدد نواتج طرائق هذا الاشتغال وكل اتصال له سيموطيقاه الخاصة التى تعيد توزيعها وقامت هذه الدراسة على أسس المنهجية النظرية والتحليلية للفرضية التى تناولت العنوان باعتباره مرسلة مكتملة ومستقلة كما اهتم ايضاً بالجانب التطبيقى كمعيار للإختيار