يتناول الكتاب الحركة الفكرية فى مصر فى عصرين مختلفين من العصور المهمة فى تاريخ مصر وهما العصر الأيوبى والعصر المملوكى فى محاولة للبحث عن الشخصية المصرية بوجه عام بمعالمها وخصائصها وتاريخها ، وقد تناول الكتاب الأداة الحكومية فى العصرين والحالة الاقتصادية والاجتماعية والمذهب الدينى والحياة الثقافية فى كلا العهدين من خلال تناول العقائد والطبقات المتصوفة فى مصر وكذلك الحركة العلمية فى مصر والبيئة التى نشأت فيها وارتباطها بفروع المعرفة الإنسانية من حديث ، فقه ، بلاغة ، تاريخ ، فلسفة ، لغة ، نحو وقراءات ، ويختتم الكتاب نفسه بالعودة إلى الشخصية المصرية واثرها فى الحركتين الروحية والعلمية .
يتناول الكتاب نوعان من الصفات الموجودة فى التراث العربى وبالتحديد من الجاهلية إلى القرن الرابع وهما ( الحمق والجنون ) والمصدر الرئيسى للكتاب هنا كان على المؤلفات المنحصرة فى هذا الحيز الزمنى المذكور ، هذا وقد تناول الكتاب فى أبوابه الثلاثة مفهوم الحمق والجنون فى الحضارة والأدب وكذلك فى القرآن وكذلك الحمق والجنون فى التراث العلمى وعند أهل السنة والفقهاء وأسباب كل صورة منها وهل لهما أدوية للمعالجة أم لا ؟ وفى الباب الثالث والأخير يتناول الحمق والجنون فى الواقع الاجتماعى والحضارى وأوضاعه بين الناس .
النص هو محور الادب الذى هو فعالية لغوية انحرفت عن مواصفات العادة والتقليد . وتلبست بروح متمردة رفعتها عن سياقها الإصطلاحى الى سياق جديد يخصها ويميزها .. وخير وسيلة للنظر فى حركة النص الأدبى وسبل تحرره هى الإنطلاق من مصدره اللغوى حيث كان مقولة لغوية اسقطت فى إطار نظام الاتصال اللفظى البشرى ولكى يتم ذلك من خلال سياق قابل للشرح اللفظى ينتقل عبر شفرة وهى الخصوصية الاسلوبية لنص الرسالة ثم وسيلة اتصال لتحدث التواصل المطلوب .
النص هو محور الادب الذى هو فعالية لغوية انحرفت عن مواصفات العادة والتقليد . وتلبست بروح متمردة رفعتها عن سياقها الإصطلاحى الى سياق جديد يخصها ويميزها .. وخير وسيلة للنظر فى حركة النص الأدبى وسبل تحرره هى الإنطلاق من مصدره اللغوى حيث كان مقولة لغوية اسقطت فى إطار نظام الاتصال اللفظى البشرى ولكى يتم ذلك من خلال سياق قابل للشرح اللفظى ينتقل عبر شفرة وهى الخصوصية الاسلوبية لنص الرسالة ثم وسيلة اتصال لتحدث التواصل المطلوب .
النص هو محور الادب الذى هو فعالية لغوية انحرفت عن مواصفات العادة والتقليد . وتلبست بروح متمردة رفعتها عن سياقها الإصطلاحى الى سياق جديد يخصها ويميزها .. وخير وسيلة للنظر فى حركة النص الأدبى وسبل تحرره هى الإنطلاق من مصدره اللغوى حيث كان مقولة لغوية اسقطت فى إطار نظام الاتصال اللفظى البشرى ولكى يتم ذلك من خلال سياق قابل للشرح اللفظى ينتقل عبر شفرة وهى الخصوصية الاسلوبية لنص الرسالة ثم وسيلة اتصال لتحدث التواصل المطلوب .