بدأت نهضة المسرح المصرى منذ الستينات وتظهر المؤثرات الأوربية واضحة وقوية ببصماتها حيث اتسعت رقعة المؤلفات من كورنى ، راسين ، موليير وشملت أيضاً تشيكوف وميللر وتنسى وليامز وغيرهم وتساعد هذه الدراسة فى تحليل نماذج أساسية من التراجيديا المصرية مثل البطل عند عبد الرحمن الشرقاوى وصلاح عبد الصبور وغيرهم وتحديد موقف النص العربى وعلى أى حد وقف المسرح لينطلق نحو الإزدهار
بدأت نهضة المسرح المصرى منذ الستينات وتظهر المؤثرات الأوربية واضحة وقوية ببصماتها حيث اتسعت رقعة المؤلفات من كورنى ، راسين ، موليير وشملت أيضاً تشيكوف وميللر وتنسى وليامز وغيرهم وتساعد هذه الدراسة فى تحليل نماذج أساسية من التراجيديا المصرية مثل البطل عند عبد الرحمن الشرقاوى وصلاح عبد الصبور وغيرهم وتحديد موقف النص العربى وعلى أى حد وقف المسرح لينطلق نحو الإزدهار
يتناول الكتاب التداخل الحضارى بين أوربا والعالم العربى فى العصر الحديث والحاجة الماسة إلى وجود جمعية عربية لدراسة هذا التداخل الحضارى وفلسفة العلوم والآداب والفنون فوجود جامعة بحثية شئ ضرورى وهام حتى تستطيع رؤية الفكر الأجنبى من منظور قومى ويكون لدينا سياسة ثقافية أدبية وهذا ما اهتم به الباب الأول من الكتاب ، أما الباب الثانى فقد تناول ضرورة وضع نظرية عربية فى الأدب المقارن حتى يكون لدينا استقلالنا الفكرى وكيف تعرف أداب الغرب وبالعكس يعرف الغرب أدابنا ، أما الباب الثالث والأخير فقد تناول دور مصر فى الإبداع الفلسفى وأهمية التراق من أجل المستقبل وهل يمكن اختيار ( عاصمة ثقافية ) بالتناوب للعالم العربى وعلاقات العرب الحضارية بعاصمة أوربا الثقافية .
تختلف أحكام النقاد والباحثين فى الحكم على الشعر العربى الحديث وذلك بناءا على المفاهيم التى تأثروا بها فى ثقافتهم المتأثرة بالأفكار القديمة وكان الهدف من هذا البحث هو رصد تطور الشعر المصرى الحديث فى الفترة التى تمتد من الحملة الفرنسية حتى أعقاب ثورة 1919 موضحاً العوامل التى دفعت التطور من ناحية والعوامل التى عاقت تلك التطورات من ناحية آخرى .
تتناول الدراسة محاولة الكشف عن البنية الأساسية لهذا الشاعر الكبير وقد تناول المؤلف الدراسة اللغوية للشعر والمفهوم العام للنص من خلال النقد الحديث وعلاقة هذا النص بالتاريخ وقد انقسم البحث فى هذه الدراسة إلى خمسة فصول تناول الفصل الأول ( حلم تغيير العالم ) وقد تناول الباحث فيه بالتحليل الديوان الأول لصلاح عبد الصبور ( الناس فى بلادى ) والفصل الثانى بعنوان ( انهيار اليوتوبيا ) والثالث بعنوان ( الجحيم الارضى ) والفصل الرابع بعنوان ( القرار ) وفى الفصل الأخير ( خطيئة الإنسان وخطيئة الشاعر ) .
يقصد بالموروث الشعبى الحصيلة المتبقية من الممارسات الشعبية والعطاءات لأبناء المنطقة جميعها والذى ظل يتنقل شفاها عبر قنوات متعددة وغير مرئية لرصد ردود الأفعال الفعلية والوجدانية التى صدرت عن الإنسان أثناء ممارساته البدائية الأولى للحياة فى بيئته وما يحيط بها من ظروف جغرافية والكتاب يتحدث عن المسرح كنص أدبى وكعرض مسرحى وهو يقصد به الإرهاصات المسرحية فى تراثنا الأدبى والمظاهر الأولى لوجود المسرح فى أشكاله البدائية وتأثير التراث الشعبى على المسرح وإنتاجه كمصدر من مصادر الثقافة .