يهدف الكتاب من هذه الدراسة ابراز الخطوط الاساسية لمعنى الادب لاستجلاء نقاط البحث وربط الحقائق بين عقول متعددة متفاهمة على معنى البحث المشترك لأهم التيارات والاتجاهات فى العالم العربى والعالم الغربى ويتناول الكتاب مسائل النقد وتحليله وأخذ على عاتقه مهمة تحديد الصور الشكلية والقوالب المسرحية والعمودية للمؤلفات الادبية دون إهمال لعملية إبتكار المعنى الفنى والصور والأخيلة الأدبية أو معادلة موسيقى التعبير أو الجمال الذى ينبعث تلقائياً من الاطار المادى للعمل الادبى
يهدف الكتاب من هذه الدراسة ابراز الخطوط الاساسية لمعنى الادب لاستجلاء نقاط البحث وربط الحقائق بين عقول متعددة متفاهمة على معنى البحث المشترك لأهم التيارات والاتجاهات فى العالم العربى والعالم الغربى ويتناول الكتاب مسائل النقد وتحليله وأخذ على عاتقه مهمة تحديد الصور الشكلية والقوالب المسرحية والعمودية للمؤلفات الادبية دون إهمال لعملية إبتكار المعنى الفنى والصور والأخيلة الأدبية أو معادلة موسيقى التعبير أو الجمال الذى ينبعث تلقائياً من الاطار المادى للعمل الادبى
يهدف الكتاب من هذه الدراسة ابراز الخطوط الاساسية لمعنى الادب لاستجلاء نقاط البحث وربط الحقائق بين عقول متعددة متفاهمة على معنى البحث المشترك لأهم التيارات والاتجاهات فى العالم العربى والعالم الغربى ويتناول الكتاب مسائل النقد وتحليله وأخذ على عاتقه مهمة تحديد الصور الشكلية والقوالب المسرحية والعمودية للمؤلفات الادبية دون إهمال لعملية إبتكار المعنى الفنى والصور والأخيلة الأدبية أو معادلة موسيقى التعبير أو الجمال الذى ينبعث تلقائياً من الاطار المادى للعمل الادبى
تبرز الحاجة الى رموز البطولة حينما تحتاج الذات الى تقويم وتدعيم ونرى أن الذات العربية على المستويين الفردى والجماعى إنما لجأت للأساطير يوم شعرت بحاجتها الى مدد غير عادى سواء تم التعبير عن ذلك فى معارك بغداد عند بدر شاكر السياب أو عشق القاهرة عند صلاح عبد الصبور ، وكما هو مسعى أدونيس فى العبور الى الشكل الحضارى وموتيفه الخصب والجدب والتى لها اساها الخاص وفرحها النوعى وذلك بإسلوب يستمد به اللاشعور مادته النموذجية البدائية ويعدل أنماطها لحاجته المعاصرة فيصل بين طرفى الزمن المتنائيين وهما الماضى والمستقبل مروراً بالحاضر .
تبرز الحاجة الى رموز البطولة حينما تحتاج الذات الى تقويم وتدعيم ونرى أن الذات العربية على المستويين الفردى والجماعى إنما لجأت للأساطير يوم شعرت بحاجتها الى مدد غير عادى سواء تم التعبير عن ذلك فى معارك بغداد عند بدر شاكر السياب أو عشق القاهرة عند صلاح عبد الصبور ، وكما هو مسعى أدونيس فى العبور الى الشكل الحضارى وموتيفه الخصب والجدب والتى لها اساها الخاص وفرحها النوعى وذلك بإسلوب يستمد به اللاشعور مادته النموذجية البدائية ويعدل أنماطها لحاجته المعاصرة فيصل بين طرفى الزمن المتنائيين وهما الماضى والمستقبل مروراً بالحاضر .
تبرز الحاجة الى رموز البطولة حينما تحتاج الذات الى تقويم وتدعيم ونرى أن الذات العربية على المستويين الفردى والجماعى إنما لجأت للأساطير يوم شعرت بحاجتها الى مدد غير عادى سواء تم التعبير عن ذلك فى معارك بغداد عند بدر شاكر السياب أو عشق القاهرة عند صلاح عبد الصبور ، وكما هو مسعى أدونيس فى العبور الى الشكل الحضارى وموتيفه الخصب والجدب والتى لها اساها الخاص وفرحها النوعى وذلك بإسلوب يستمد به اللاشعور مادته النموذجية البدائية ويعدل أنماطها لحاجته المعاصرة فيصل بين طرفى الزمن المتنائيين وهما الماضى والمستقبل مروراً بالحاضر .