يتناول الكتاب موضوع خلق الانسان ومكوناته وخواص كل من الحياة والانسان ومظاهرها المتمثلة فى الاستجابة للمؤثرات والتغذية والنمو والموت والتكاثر ثم يتناول الكتاب تطور الانسان من حيث بدء الخلق منذ مرحلة الجنين مروراً بالطفولة والمراهقة حتى يكون فى اتم رشده مع مناقشة الحاجات الفطرية والغرائزية والمعارف البديهية والمعروفة باسم القوى القلبية الفطرية ثم العواطف والادراكات والمعروفة " بالقوى الكسبية " وكذلك القوى العصبية والمخية والاحساس والحواس والانفعال النفسانى ، والمخ ومكوناته وكيفية عمله ومبدأ التفكير ومكوناته واهدافه ونتائجه المتثلة فى الحق وحتميته والعلم والإيمان بالله ورسالاته
الكتاب هو الأول من نوعه فى المكتبة العربية فهو يدرس نشأة هذا النوع من الأدب والتعريف به والمدارس الأدبية المختلفة التى ارتبطت به وأبرز أدباءه ، فالخيال العلمى يعد الآن أدباً يافعاً مليئاً بالعطاء وقد غزا مجالات عديدة من الأداب والفنون كالرواية والأقصوصة والقصيدة والفن التشكيلى والمسرح والسينما والقصص المرسومة لذا استحق أن يطلق عليه فعلاً أدب القرن العشرين على الرغم من أن هذا النوع من الأدب لا يزال غريباً على القارئ العربى سواء كان قارئاً أو مؤلفاً بسبب عدم واقعيته على أرض الواقع لذا فالكتاب يعتبر هو المناسب فى شكله البحثى للقارئ العربى فى هذه المرحلة إلى أن يصبح أدب خيال علمى بعطائه المتدفق نوعاً مألوفاً فى المنطقة العربية ، وأخيراً فإن هذا الكتاب هو حصيلة قراءة والرجوع إلى المئات من الروايات والدراسات والأفلام السينمائية والمقالات المتناثرة عن هذا الأدب بلغات عديدة ومتنوعة .
الكتاب هو الأول من نوعه فى المكتبة العربية فهو يدرس نشأة هذا النوع من الأدب والتعريف به والمدارس الأدبية المختلفة التى ارتبطت به وأبرز أدباءه ، فالخيال العلمى يعد الآن أدباً يافعاً مليئاً بالعطاء وقد غزا مجالات عديدة من الأداب والفنون كالرواية والأقصوصة والقصيدة والفن التشكيلى والمسرح والسينما والقصص المرسومة لذا استحق أن يطلق عليه فعلاً أدب القرن العشرين على الرغم من أن هذا النوع من الأدب لا يزال غريباً على القارئ العربى سواء كان قارئاً أو مؤلفاً بسبب عدم واقعيته على أرض الواقع لذا فالكتاب يعتبر هو المناسب فى شكله البحثى للقارئ العربى فى هذه المرحلة إلى أن يصبح أدب خيال علمى بعطائه المتدفق نوعاً مألوفاً فى المنطقة العربية ، وأخيراً فإن هذا الكتاب هو حصيلة قراءة والرجوع إلى المئات من الروايات والدراسات والأفلام السينمائية والمقالات المتناثرة عن هذا الأدب بلغات عديدة ومتنوعة .
الكتاب هو الأول من نوعه فى المكتبة العربية فهو يدرس نشأة هذا النوع من الأدب والتعريف به والمدارس الأدبية المختلفة التى ارتبطت به وأبرز أدباءه ، فالخيال العلمى يعد الآن أدباً يافعاً مليئاً بالعطاء وقد غزا مجالات عديدة من الأداب والفنون كالرواية والأقصوصة والقصيدة والفن التشكيلى والمسرح والسينما والقصص المرسومة لذا استحق أن يطلق عليه فعلاً أدب القرن العشرين على الرغم من أن هذا النوع من الأدب لا يزال غريباً على القارئ العربى سواء كان قارئاً أو مؤلفاً بسبب عدم واقعيته على أرض الواقع لذا فالكتاب يعتبر هو المناسب فى شكله البحثى للقارئ العربى فى هذه المرحلة إلى أن يصبح أدب خيال علمى بعطائه المتدفق نوعاً مألوفاً فى المنطقة العربية ، وأخيراً فإن هذا الكتاب هو حصيلة قراءة والرجوع إلى المئات من الروايات والدراسات والأفلام السينمائية والمقالات المتناثرة عن هذا الأدب بلغات عديدة ومتنوعة .
الدراسة التى بين أيدينا تهدف إلى التعرف على دور الدراما التليفزيونية كوسيلة من وسائل الاتصال الجماهيرى فى رفع معدلات الوعى لدى المرآة كأحد الحلول البديلة لبرامج محو الأمية والكتاب يقع فى بابين الأول يقوم بتحليل الموقف من مشكلة الأمية فى مصر وحجمها وأسبابها وخطة الدولة فى مواجهتها من خلال التتبع التاريخى والتراث وكذلك الاحصاءات المتاحة وفى الباب الثانى كان الأساس البحث عن بعض الحلول البديلة لمحو الأمية للمرآة والمتمثلة فى الدراما التليفزيونية والتى تؤدى إلى رفع معدلات الوعى بين أفراد المجتمع لمحو الأمية بنوعيها الأبجدية والثقافية وقد تخصص هذا الباب بتحديد الإطار المنهجى للدراسة ونتائج الدراسة الميدانية فى ضوء التراث السوسيولوجى ودور الإعلام فى تشكيل وعى المرأة .
الكتاب تراث للشاعر السياسى " أحمد الكاشف " وقد تم تجميعه لأول مرة فى مجلد واحد وهو يحوى بين دفتيه كل ما هتف به الشاعر منذ أن بدأ يشدو بالشعر وهو فى مقتبل الشباب إلى أن صار من مشاهير الشعراء فى عصره ، وهو يتناول دراسة عن حياة ا لشاعر وشعره ثم ديوانه الأول يتلوه ديوانه الثانى الذى طبع عام 1913 ثم الجزء الثالث من الديوان والذى يضم كل ما قاله منذ عام 1914 حتى لقى ربه عام 1948 .