قصة الحضارة : عصر لويس الرابع عشر . جزء 34 ، 33

يعرض هذا الجزء الصراع على البلطيق من جانب الدول الطله عليه فالسويد فى شماله وأستونيا فى شرقه أما الغرب فنجد الدنمارك بموقعها الإستراتيجى على منافذ البلطيق الضيقة مما جعلها سجناً جغرافياً للسيطرة على تلك المياه والمضايق ثم ينتقل إلى إيطاليا الكاثوليكية فيعرض لديوان التفتيش الإيطالى والفن الإيطالى ثم يعرض الفصل الذى يليه للبحث العلمى وتطور أكاديميات العلوم فى فرنسا وإنجلترا أو تطور الرياضيات والفيزياء والكيمياء والتكنولوجيا والأحياء والتشريح والفسيولوجيا والطب وأخيراً يتناول العلماء وأشهرهم إسحق نيوتن صاحب الجاذبية .

كن الأول من استعراض هذا الكتاب

الكاتب: ول ديورانت

7.00 ج.م.‏

الكمية:

عدد الصفحات: مج 17 (514) ص ؛ 24 سم.
سنة النشر: 2001
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام

العملاء الذين اشتروا هذا الصنف اشتروا أيضا

قصة الحضارة : بداية عصر العقل . جزء 30 ، 29

يتناول هذا المجلد إندفاع العلوم فى خطوات إلى الأمام فى تسلسل منطقى خلال التاريخ الحديث وبدأ العلم يحرر نفسه من أغلال الفلسفة ويدير ظهره للميتافيزيقا متجهاً نحو الطبيعة وطور وسائل التميز لديه لتحسين حياة الإنسان على الأرض وهذه الحركة تنتسب إلى قلب عصر العقل ولكنها حركة لم تكن مستقلة عن التجريب والإختيار فالعلم لا يتقبل إلا ما يمكن قياسه كماً والتعبير عنه رياضياً وإثباته بالتجربة .

7.00 ج.م.‏

قصة الحضارة : عصر الإيمان . جزء 14، 13

يتناول هذا الكتاب قصة الحضارة الإسلامية ومؤسسها الرسول (ص) وأشاد بفضلها وما كان لها من أثر خالدفى حضارة أوربا فيتناول قصة البعث والهجرة وتولى الخلفاء الراشدين والفتوحات الإسلامية لبيت القدس والمدائن وفتح مصر وأثر إستعمال الأرقام الهندية فى الشام ثم مقتل الحسين فى كربلاء وبناء المسجد الأقصى وقبة الصخرة فى بيت المقدس ثم دخول المسلمين أسبانيا وتأسيس الدولة العباسية ثم يتناول الفكر والفن فى بلاد الإسلام الشرقية ويعرض للتصوف والإلحاد .

7.00 ج.م.‏

قصة الحضارة : أوربا الوسطى . جزء 37 ، 38

يتحدث هذا المجلد عن تميز أوربا الوسطى فى القرن الثامن عشر بالإنجازات العلمية حيث نمو العلم ونمو طوائفه وكشوفه وتنبؤاته وهذا النمو هو الجانب الإيجابى للتطور الحديث حيث خصصت الأكاديميات المتكاثرة المزيد من وقتها ومالها للبحث العلمى . وجاء طلاب البحث العلمى من كل طبقات الشعب من الفقير حتى الأمير .

7.00 ج.م.‏