قصة الحضارة : عصر لويس الرابع عشر . جزء 32 ، 31
يتناول هذا المجلد المناظرة الكبرى بين الإيمان والعقل فقد كان الإيمان متربعاً على العرش إبان هذه الحقبة ولكن العقل كان يجسد أصواتاً جديدة تقمح عنه فى هوبز ، ولوك نيوتن وبيل ، وهذه الحقبة مسرحها أوربا وزمانها يمتد من معاهدة وستفاليا (1648) إلى وفاة لويس الرابع عشر الذى غلب حكمة على العصر وسماه بأسمه .
يتناول هذا المجلد المناظرة الكبرى بين الإيمان والعقل فقد كان الإيمان متربعاً على العرش إبان هذه الحقبة ولكن العقل كان يجسد أصواتاً جديدة تقمح عنه فى هوبز ، ولوك نيوتن وبيل ، وهذه الحقبة مسرحها أوربا وزمانها يمتد من معاهدة وستفاليا (1648) إلى وفاة لويس الرابع عشر الذى غلب حكمة على العصر وسماه بأسمه .
عدد الصفحات: مج 16 (577) ص ؛ 24 سم.
سنة النشر: 2001
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام