قصة الحضارة : روسو والثورة ، الجنوب الكاثوليكى . جزء 39 ، 40

يضم هذا المجلد بداخله جزئين أولهما الجزء 39 ويتحدث فيه عن جان جاك روسو منذ مولده فى 1712 ونشأته وحياته كما يتحدث عن روسو الرومانسى وروسو الفيلسوف اما الجزء 40 فيتحدث عن الجنوب الكاثوليكى مثل إيطاليا السعيدة والتى إشتهرت بالموسيقى وإشتهرت أيضا بالدين وبعدد الكنائس ثم يتحدث عن البرتغال فى عهد الملك يوحنا الخامس ويتحدث أيضا عن أسبانيا وحركة التنوير فى النمسا .
الكاتب: ول ديورانت
7.00 ج.م.‏
يضم هذا المجلد بداخله جزئين أولهما الجزء 39 ويتحدث فيه عن جان جاك روسو منذ مولده فى 1712 ونشأته وحياته كما يتحدث عن روسو الرومانسى وروسو الفيلسوف اما الجزء 40 فيتحدث عن الجنوب الكاثوليكى مثل إيطاليا السعيدة والتى إشتهرت بالموسيقى وإشتهرت أيضا بالدين وبعدد الكنائس ثم يتحدث عن البرتغال فى عهد الملك يوحنا الخامس ويتحدث أيضا عن أسبانيا وحركة التنوير فى النمسا .
عدد الصفحات: مج 20 (700) ص ؛ 24 سم.
سنة النشر: 2001
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام
العملاء الذين اشتروا هذا الصنف اشتروا أيضا

قصة الحضارة : أوربا الوسطى . جزء 37 ، 38

يتحدث هذا المجلد عن تميز أوربا الوسطى فى القرن الثامن عشر بالإنجازات العلمية حيث نمو العلم ونمو طوائفه وكشوفه وتنبؤاته وهذا النمو هو الجانب الإيجابى للتطور الحديث حيث خصصت الأكاديميات المتكاثرة المزيد من وقتها ومالها للبحث العلمى . وجاء طلاب البحث العلمى من كل طبقات الشعب من الفقير حتى الأمير .
7.00 ج.م.‏

قصة الحضارة : بداية عصر العقل . جزء 30 ، 29

يتناول هذا المجلد إندفاع العلوم فى خطوات إلى الأمام فى تسلسل منطقى خلال التاريخ الحديث وبدأ العلم يحرر نفسه من أغلال الفلسفة ويدير ظهره للميتافيزيقا متجهاً نحو الطبيعة وطور وسائل التميز لديه لتحسين حياة الإنسان على الأرض وهذه الحركة تنتسب إلى قلب عصر العقل ولكنها حركة لم تكن مستقلة عن التجريب والإختيار فالعلم لا يتقبل إلا ما يمكن قياسه كماً والتعبير عنه رياضياً وإثباته بالتجربة .
7.00 ج.م.‏

قصة الحضارة : عصر لويس الرابع عشر . جزء 32 ، 31

يتناول هذا المجلد المناظرة الكبرى بين الإيمان والعقل فقد كان الإيمان متربعاً على العرش إبان هذه الحقبة ولكن العقل كان يجسد أصواتاً جديدة تقمح عنه فى هوبز ، ولوك نيوتن وبيل ، وهذه الحقبة مسرحها أوربا وزمانها يمتد من معاهدة وستفاليا (1648) إلى وفاة لويس الرابع عشر الذى غلب حكمة على العصر وسماه بأسمه .
7.00 ج.م.‏