اسرة ما قبل 2006

يمثل الشعب العربى الفلسطينى تركيبة حضارية ذات طبقات ثقافية متميزة بالتفاعل تراكمت بعضها فوق بعض منذ بدء التاريخ تأثرت خلالها وأثرت كما تفاعلت وانفعلت بحضارات عريقة تقع الى شرقها من عربية سورية وبابلية وآشورية فى بلاد الرافدين وحيثية فى الاناضول شمالاً وحضارة فرعونية خالدة فى الجنوب بمصر ووسط هذا الخضم الحضارى تقع فلسطين التى تفاعلت فيها جميع هذه الثقافات الحضارية الغنية بتراثها الروحى المادى . ومن هنا اصبح البحث عن دراسة وتحليل الملامح الشخصية الفلسطينية مطمحاً نتوق للتعرف عليها ويعتبر المثل الشعبى الفلسطينى القادر على تشخيص ملامح هذا الشعب

الهدف الاساسى فى عملية الخلق الابداعى يبدو فى اخضاع كافة المقومات التى تدخل فى التراجيديا لإيقاع الرؤيا الاساسى الذى يصل بنا الى الرؤيا الكاملة وبناء تجربة متكاملة وهى تخضع فيه كل المقومات - الاسطورة وصياغتها نصاً بكل ما ينطوى عليه ذلك ثم يعرض مقومات العرض المسرحى بكل ما يضمه من كيفيات الفن وكافة المواضعات تخضع لعملية بناء هدفها تأكيد إيقاع موحد للتجربة التراجيدية باعتبارها مرآة لمطالب الانسان والوجود الانسانى

الهدف الاساسى فى عملية الخلق الابداعى يبدو فى اخضاع كافة المقومات التى تدخل فى التراجيديا لإيقاع الرؤيا الاساسى الذى يصل بنا الى الرؤيا الكاملة وبناء تجربة متكاملة وهى تخضع فيه كل المقومات - الاسطورة وصياغتها نصاً بكل ما ينطوى عليه ذلك ثم يعرض مقومات العرض المسرحى بكل ما يضمه من كيفيات الفن وكافة المواضعات تخضع لعملية بناء هدفها تأكيد إيقاع موحد للتجربة التراجيدية باعتبارها مرآة لمطالب الانسان والوجود الانسانى

الهدف الاساسى فى عملية الخلق الابداعى يبدو فى اخضاع كافة المقومات التى تدخل فى التراجيديا لإيقاع الرؤيا الاساسى الذى يصل بنا الى الرؤيا الكاملة وبناء تجربة متكاملة وهى تخضع فيه كل المقومات - الاسطورة وصياغتها نصاً بكل ما ينطوى عليه ذلك ثم يعرض مقومات العرض المسرحى بكل ما يضمه من كيفيات الفن وكافة المواضعات تخضع لعملية بناء هدفها تأكيد إيقاع موحد للتجربة التراجيدية باعتبارها مرآة لمطالب الانسان والوجود الانسانى

هذا الكتاب هو ورقة العمل التى قدمت حول موضوع الندوة العالمية حول الماركسية ومصيرها بعد زوال الأنظمة الشيوعية بشرق أوربا والتى يجد فيها القارئ بغيته التى تستعرض الأعمال التى قدمت وهى دراسة تضبط مسار الماركسية فى المستقبل وتتوقع أنها لن تكون لا ماركسية حرب ولا أيديولوجية دولة وإنما ستكون ماركسية مدنية منصهرة فى المجتمع المدنى وتتكيف مع تباين المجتمعات المدنية البرجوازية .

هذا الكتاب هو ورقة العمل التى قدمت حول موضوع الندوة العالمية حول الماركسية ومصيرها بعد زوال الأنظمة الشيوعية بشرق أوربا والتى يجد فيها القارئ بغيته التى تستعرض الأعمال التى قدمت وهى دراسة تضبط مسار الماركسية فى المستقبل وتتوقع أنها لن تكون لا ماركسية حرب ولا أيديولوجية دولة وإنما ستكون ماركسية مدنية منصهرة فى المجتمع المدنى وتتكيف مع تباين المجتمعات المدنية البرجوازية .