قصة الحضارة : عصر فولتير . جزء 36 ، 35
حاول المؤلف أن يمزج بين التاريخ والسير ليصور الواقع فى التاريخ يتكلم فى الأحداث والأشخاص تسير جنباً إلى جنب من خلال الزمن دون إعتبار لأى أسباب وأيها النتائج وهذا الكتاب ليس تسجيلاً لسيرة فولتير وإنما هو يستخدم حياته الجواله الثائره نسيجاً يربط بين الأمم والأجيال ويقبله بوصفه أعظم الأعلام دلاله وإيضاحاً فى الفترة بين موت لويس الرابع عشر وسقوط الباستيل فيقول عنه الكتاب أن فولتير هو خلاصة قرن من الزمان ويقال أيضاً أنه الملك الحقيقى للقرن الثامن عشر لأنه يعتبر الصورة الواضحه لتلك الفترة .
حاول المؤلف أن يمزج بين التاريخ والسير ليصور الواقع فى التاريخ يتكلم فى الأحداث والأشخاص تسير جنباً إلى جنب من خلال الزمن دون إعتبار لأى أسباب وأيها النتائج وهذا الكتاب ليس تسجيلاً لسيرة فولتير وإنما هو يستخدم حياته الجواله الثائره نسيجاً يربط بين الأمم والأجيال ويقبله بوصفه أعظم الأعلام دلاله وإيضاحاً فى الفترة بين موت لويس الرابع عشر وسقوط الباستيل فيقول عنه الكتاب أن فولتير هو خلاصة قرن من الزمان ويقال أيضاً أنه الملك الحقيقى للقرن الثامن عشر لأنه يعتبر الصورة الواضحه لتلك الفترة .
عدد الصفحات: مج 18 (601) ص ؛ 24 سم.
سنة النشر: 2001
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام