فضائح الباطنية
تعتبر فرقة الباطنية من الفرق الضالة التى أعمى الله بصائرهم وأزاغ قلوبهم فضلوا عن طريق الرشد وسموا بالباطنية لأنهم إدعوا أن للقرآن ظاهراً وباطناً وإنه لا يعلم بهذا الباطن إلا أمامهم فكان ذلك مدعاة لإنخداع كثير من الناس بكلامهم وهذه الفرقة فيكشف عن فضائحهم وما بمذهبهم من ضلال حتى لا ينخدع بهم أحد ، ثم ينتقل إلى القسم الثانى ويتناول الخليفة المستظهر بالله ويبين إنه الإمام الحق ويعرض لشروط الإمامة ويبين انها منطبقة عليه ، ثم يختم الكتاب الاسباب التى من خلالها يدوم إستحقاقه للإمامة .
تعتبر فرقة الباطنية من الفرق الضالة التى أعمى الله بصائرهم وأزاغ قلوبهم فضلوا عن طريق الرشد وسموا بالباطنية لأنهم إدعوا أن للقرآن ظاهراً وباطناً وإنه لا يعلم بهذا الباطن إلا أمامهم فكان ذلك مدعاة لإنخداع كثير من الناس بكلامهم وهذه الفرقة فيكشف عن فضائحهم وما بمذهبهم من ضلال حتى لا ينخدع بهم أحد ، ثم ينتقل إلى القسم الثانى ويتناول الخليفة المستظهر بالله ويبين إنه الإمام الحق ويعرض لشروط الإمامة ويبين انها منطبقة عليه ، ثم يختم الكتاب الاسباب التى من خلالها يدوم إستحقاقه للإمامة .
عدد الصفحات: 280 ص : صور لمخطوطات ؛ 24 سم.
سنة النشر: 2009
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام