يتناول هذا الجزء من الموسوعة التاريخ الطبيعى ( جزء النبات ) وهو يمثل حلقة مهمة فى تطور معرفتنا بنباتات مصر ويضم هذا المجلد الذى بين أيدينا علم النبات والأرصاد الجوية حيث تناول تأملات لبعض نقاط المقارنة بين النباتات المصرية والنباتات الفرنسية ووصف لبعض منها مثل وصف نخيل الدوم ودراسة عن النباتات البرية فى مصر ودراسة عن محاصيل العلف والنباتات البقولية وغيرها وقد أختتمت الدراسة فى هذا المجلد بمجموعة من الملاحظات عن الأرصاد الجوية التى تمت فى القاهرة خلال سنوات 1799 ، 1800 ، 1801 وقد وصف العلماء الفرنسيون الطرق القديمة لدرس القمح وحش البرسيم وأدوات الزراعة والرى المختلفة وقد حدد العلماء بدقة نوعية التربة فى مصر ما بين الطمى الأسود ، والتربة الرملية وأنواع النباتات البرية على أرض مصر فمنها زهرة اللوتس ، والبوص ، واللبلاب .
يتناول هذا الجزء من الموسوعة التاريخ الطبيعى ( جزء النبات ) وهو يمثل حلقة مهمة فى تطور معرفتنا بنباتات مصر ويضم هذا المجلد الذى بين أيدينا علم النبات والأرصاد الجوية حيث تناول تأملات لبعض نقاط المقارنة بين النباتات المصرية والنباتات الفرنسية ووصف لبعض منها مثل وصف نخيل الدوم ودراسة عن النباتات البرية فى مصر ودراسة عن محاصيل العلف والنباتات البقولية وغيرها وقد أختتمت الدراسة فى هذا المجلد بمجموعة من الملاحظات عن الأرصاد الجوية التى تمت فى القاهرة خلال سنوات 1799 ، 1800 ، 1801 وقد وصف العلماء الفرنسيون الطرق القديمة لدرس القمح وحش البرسيم وأدوات الزراعة والرى المختلفة وقد حدد العلماء بدقة نوعية التربة فى مصر ما بين الطمى الأسود ، والتربة الرملية وأنواع النباتات البرية على أرض مصر فمنها زهرة اللوتس ، والبوص ، واللبلاب .
يتناول هذا الجزء من الموسوعة التاريخ الطبيعى ( جزء النبات ) وهو يمثل حلقة مهمة فى تطور معرفتنا بنباتات مصر ويضم هذا المجلد الذى بين أيدينا علم النبات والأرصاد الجوية حيث تناول تأملات لبعض نقاط المقارنة بين النباتات المصرية والنباتات الفرنسية ووصف لبعض منها مثل وصف نخيل الدوم ودراسة عن النباتات البرية فى مصر ودراسة عن محاصيل العلف والنباتات البقولية وغيرها وقد أختتمت الدراسة فى هذا المجلد بمجموعة من الملاحظات عن الأرصاد الجوية التى تمت فى القاهرة خلال سنوات 1799 ، 1800 ، 1801 وقد وصف العلماء الفرنسيون الطرق القديمة لدرس القمح وحش البرسيم وأدوات الزراعة والرى المختلفة وقد حدد العلماء بدقة نوعية التربة فى مصر ما بين الطمى الأسود ، والتربة الرملية وأنواع النباتات البرية على أرض مصر فمنها زهرة اللوتس ، والبوص ، واللبلاب .
الكتاب يلقى الضوء على الجزء الثانى من دراسة البنية الطبيعية لأرض مصر والعناصر المرتبطة بها والمنشأت القديمة فى هذا البلد والتى ورد الجزء الأول منها فى المجلد الـ 33 وتنقسم الدراسة إلى سبع أقسام رئيسية تنقسم بدورها إلى فصول ومباحث لتشمل كل عناصر الموضوع التى تناقش التكوين العام لأرض مصر وصحراواتها وحدودها فى العصر القديم كذلك الدور الذى قام به نهر النيل فى تكوين وادى مصر والخصوبة التى أمد بها الأرض وهذه العناصر السابقة كانت موضوع الأقسام التالية فهى تستكمل إلقاء الضوء بمزيد من التفصيل على طبيعة الجبال والصحارى التى تحويها مصر والحقائق الجيولوجية التى التى أثرت فى تاريخ هذا الشعب وأنظمته ، ثم يختتم العالم الفرنسى دراسته الجادة الشيقة بشرح تفصيلى للوحات علم المعادن
ينبغى على الإنسان أن يعرف أنه يحيا على هامش عالم اللافقاريات الشاسع الذى إقتحم كل البيئات وإلتحم بحياة الإنسان والحيوان والنبات ، ومنه ما هو صديق للإنسان كالنحل والجمبرى والسرطان وخيار البحر والديدان الحريرية والفراشات وغيرها من الشعاب المرجانية التى تحرك الإقتصاد السياحى ، والحشرات بالذات لا غنى عنها لحياة الإنسان والحيوان والنبات فدورها فى تلقيح النباتات وضمان تكاثرها وإثمارها هو أثمن دور ووظيفة والكتاب يعرض للفقاريات وأنواعها وأشكالها مع تقديم خصائص الرتب والعائلات والأجناس مع إشارة موجز للأنواع .
يستكمل هذا الجزء الدراسات التى أجراها علماء الحملة الفرنسية فى مجال اللافقاريات منذ قرابة قرنين من الزمان ، ويتناول هذا الجزء ( شوكيات الجلد ) وهى من أرقى شعب اللافقاريات ، ولها تاريخ حفرى قديم يمتد إلى العصر الكمبرى وهى شائعة جداً على سواحل البحار وفى الشعاب المرجانية وتضم نجوم البحر ، والنجوم الثعبانية ، وقنافذ البحر ، وخيار البحر ، وريش البحر وهى تتميز جميعاً بأن لها هيكلاً داخلياً يتكون من صفائح كلسية متباعدة أو تتداخل فيما بينها لتكون صندوقاً يبقى بعد موت الحيوان ، وشوكيات الجلد ذات تماثل شعاعى خماسى ثانوى ، وإذا كانت جميعاً تنشأ من يرقات ذات تماثل جانبى كأسلافها ورغم أن معظم شوكيات الجلد ليس مما يجذب الأنظار إلا أن لبعضها ألوان وأشكال غاية فى الجمال والتناسق ويستخدم بعضها فى بعض الأحيان كطعام مثل خيار البحر الذى يقبل عليه سكان شرق أسيا كما تتجه البحوث للشوكيات الجلد كمصادر للدواء .