دولة الاسلام فى الاندلس : الخلافة الاموية والدولة العامرية . جزء 2

يضم الكتاب بين أوراقه الدولة الأموية فى الأندلس حيث يتحدث عن ولاية عبد الرحمن الناصر وغزوات المسلمين فى غاليس وشمال إيطاليا وسويسرا وكذلك يتحدث عن حكم المستنصر بالله والمؤيد بالله كما ينتقل الكتاب للحديث عن الدولة العامرية والممالك الإسبانية النصرانية خلال القرن العاشر الميلادى ثم سقوط الدولة العامرية والخلافة الأندلسية ودولة بنى حمود كل ذلك مذيل بالحديث عن النظم الإدارية والحركة الفكرية فى عصرى الإمارة والخلافة مع التوضيح بالوثائق التاريخية والخرائط .
4.00 ج.م.‏
يضم الكتاب بين أوراقه الدولة الأموية فى الأندلس حيث يتحدث عن ولاية عبد الرحمن الناصر وغزوات المسلمين فى غاليس وشمال إيطاليا وسويسرا وكذلك يتحدث عن حكم المستنصر بالله والمؤيد بالله كما ينتقل الكتاب للحديث عن الدولة العامرية والممالك الإسبانية النصرانية خلال القرن العاشر الميلادى ثم سقوط الدولة العامرية والخلافة الأندلسية ودولة بنى حمود كل ذلك مذيل بالحديث عن النظم الإدارية والحركة الفكرية فى عصرى الإمارة والخلافة مع التوضيح بالوثائق التاريخية والخرائط .
عدد الصفحات:
سنة النشر:
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام
العملاء الذين اشتروا هذا الصنف اشتروا أيضا

دولة الاسلام فى الاندلس : عصر الموحدين و انهيار الاندلس . جزء 6

يتناول الكتاب فترة تصدع أركان الحكم الموحدى و ما ترتب عليه من الآثار المؤلمة .. مما أدى إلى قيام سلسلة من الفورات القومية فى صدرة حركات متناثرة و متخاصمه و إن كان يجمع بينها هدف تحرير الاندلس و حمايتها من عدوان النصارى
4.00 ج.م.‏

دولة الاسلام فى الاندلس : من الفتح الى بداية عبد الناصر . جزء 1

يتناول الكتاب الذى صدر فى طبعته الرابعة تاريخ فتوح افريقية والاندلس وعصر الولاه ثم تاريخ الدولة الاموية الاندلسية منذ قيامها فى ظل الامارة ثم قيام الخلافة الاموية وانحلالها على يد الدولة العامرية ثم انهيارها وسقوطها وبدء قيام دولة الطوائف الاندلسيه : 22-450هـ (643-1058)
4.00 ج.م.‏

دولة الاسلام فى الاندلس : نهاية الاندلس وتاريخ العرب المنتصرين . جزء 7

يضم هذا الجزء تاريخ مملكة غرناطة حيث إنها لبثت فى ظل الدولة الأموية قاعدة متواضعة من قواعد الاندلس الجنوبية حتى كانت أيام الفتنة عقب إنهيار الدولة الأموية فى أواخر القرن الرابع ووقعت غرناطة فى يد البربر واستمر هذا الحكم إلى أن عبر المرابطون البحر إلى الاندلس فى سنة 483 هـ بقيادة عاهلهم يوسف بن تاشفين و إستولوا عندئذ على غرناطة كما استولوا على قواعد الأندلس الأخرى و انتهت بذلك دول الطوائف التى قامت على انقاص الخلافة الأموية و عاشت زهاء ستين عاماً .
4.00 ج.م.‏