الهوامل والشوامل لأبى حيان التوحيدي ومسكويه

يضم الكتاب " الهوامل والشوامل" في الحقيقة كتابان لمؤلفين كبيرين أسئلة أسماها " الهوامل " وأجوبة من مسكويه سماها " الشوامل" وقد استعار أبو حيان كلمة الهوامل لأسئلته المبعثرة التي تنتظر الجواب واستعمل مسكاويه كلمة الشوامل في الإجابات التي أجاب بها فضبطت هوامل أبي حيان وتعددت مجالات الأسئلة ما بين اللغة والفلسفة والذكر ويعد هذا الكتاب صورة صادقة للحياة الاجتماعية في ذلك العصر من بخل وغني وفقر وعلم وجهل وغيرها من الأحوال.

كن الأول من استعراض هذا الكتاب

الكاتب: ابو حيان التوحيدي

3.50 ج.م.‏

الكمية:

عدد الصفحات: 340 ص ؛ 24 سم.
سنة النشر: 2009
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام

العملاء الذين اشتروا هذا الصنف اشتروا أيضا

فضائح الباطنية

تعتبر فرقة الباطنية من الفرق الضالة التى أعمى الله بصائرهم وأزاغ قلوبهم فضلوا عن طريق الرشد وسموا بالباطنية لأنهم إدعوا أن للقرآن ظاهراً وباطناً وإنه لا يعلم بهذا الباطن إلا أمامهم فكان ذلك مدعاة لإنخداع كثير من الناس بكلامهم وهذه الفرقة فيكشف عن فضائحهم وما بمذهبهم من ضلال حتى لا ينخدع بهم أحد ، ثم ينتقل إلى القسم الثانى ويتناول الخليفة المستظهر بالله ويبين إنه الإمام الحق ويعرض لشروط الإمامة ويبين انها منطبقة عليه ، ثم يختم الكتاب الاسباب التى من خلالها يدوم إستحقاقه للإمامة .

2.00 ج.م.‏

اخبار الحمقى والمغفلين : من الفقهاء والمفسرين والرواة والمحدثين والشعراء والمتأدبين والكتاب والمعلمين والتجار والمتسببين وطوائف تتصل للغفلة بسبب متين

يضم الكتاب بين صفحاته تفسيراً لمعنى الحماقة وانها غريزة مع اختلاف الناس فيها كما ذكر أسماء الأحمق وصفاته والتحذير من صحبته والأمثلة العربية التى ذكرت فى الحمقى كما وضح أن هناك عقلاء صدر عنهم فعل الحمقى وجاء بلأخبار الحمقى من القراء ورواه الحديث والقضاة والأمراء والولاة والكتاب والحجاب والمؤذنين والأئمة والأعراب ومن قصد الفصاحة والإعراب ومن قال شعراً وكذا الحمقى من القصاص والمتزهدين والعلمين والحاكة وأخيراً ذكر أخبار للحمقى على الإطلاق.

1.50 ج.م.‏

الاكتساب فى الرزق المستطاب

يناقش الكتاب العديد من الموضوعات المختلفة منها باب (الاكتساب عن أهل اللسان ) ويقصد به تحصيل المال وهل الشكر على الغنى أفضل من الصبر على الفقر ثم يشير الكتاب إلى مراتب الكسب والإباحة فى المكاسب ويشرح لنا المكاسب الأربعة وهى الإجازة ،و التجارة ، والزراعة ، والصناعة ، وبعد ذلك يشرح لنا أن طلب العلم فريضة وعدم الإسراف فى الطعام وحكم لبس الحرير ويختتم الكتاب بالخصال التى لابد للمسلم ان يتمسك بها كعدم إرتكاب الفواحش ماظهر منها وما بطن والأبتعاد عن السحت .

1.50 ج.م.‏