الفكر

يتطلع الكاتب عبر تناوله للعديد من القضايا والموضوعات إلى إقامة مجتمع جديد يعتمد على العلم وسلطان العقل ويعمل على استعادة عقوله المهاجرة ومد الجسور بين الثقافتين المادية وغير المادية لدحض الهوة المزعومة بين العلوم الإنسانية والعلوم الطبيعية حيث يتعقب فكر هذا الكتاب ماهو مباشر إلى ماهو أصول له لعله يقع على جذور العلة في مكامنها ليقتلعها.

يتطلع الكاتب عبر تناوله للعديد من القضايا والموضوعات إلى إقامة مجتمع جديد يعتمد على العلم وسلطان العقل ويعمل على استعادة عقوله المهاجرة ومد الجسور بين الثقافتين المادية وغير المادية لدحض الهوة المزعومة بين العلوم الإنسانية والعلوم الطبيعية حيث يتعقب فكر هذا الكتاب ماهو مباشر إلى ماهو أصول له لعله يقع على جذور العلة في مكامنها ليقتلعها.

قيض الله للإسلام ولنبى الإسلام ( ص ) من الكتاب وقادة الفكر شرقاً وغرباً من يدافع عن الإسلام وعن نبيه ويدفع عنه هذه التهم الزائفة والأباطيل الكاذبة فنجد الكاتب " مايكل هارت " يجعل نبى الإسلام ( ص ) أعظم العظماء ودون منازع كما نجد أن الشيخ أحمد ديدات لا يكتفى بمجرد سرد السيرة النبوية الشريفة بل أنه يتأمل بعض الوقائع المعنية ليستخلص منها تجليات وعلامات عظمة الرسول ( ص ) فى كتاب قيم ونادر .

قيض الله للإسلام ولنبى الإسلام ( ص ) من الكتاب وقادة الفكر شرقاً وغرباً من يدافع عن الإسلام وعن نبيه ويدفع عنه هذه التهم الزائفة والأباطيل الكاذبة فنجد الكاتب " مايكل هارت " يجعل نبى الإسلام ( ص ) أعظم العظماء ودون منازع كما نجد أن الشيخ أحمد ديدات لا يكتفى بمجرد سرد السيرة النبوية الشريفة بل أنه يتأمل بعض الوقائع المعنية ليستخلص منها تجليات وعلامات عظمة الرسول ( ص ) فى كتاب قيم ونادر .

قيض الله للإسلام ولنبى الإسلام ( ص ) من الكتاب وقادة الفكر شرقاً وغرباً من يدافع عن الإسلام وعن نبيه ويدفع عنه هذه التهم الزائفة والأباطيل الكاذبة فنجد الكاتب " مايكل هارت " يجعل نبى الإسلام ( ص ) أعظم العظماء ودون منازع كما نجد أن الشيخ أحمد ديدات لا يكتفى بمجرد سرد السيرة النبوية الشريفة بل أنه يتأمل بعض الوقائع المعنية ليستخلص منها تجليات وعلامات عظمة الرسول ( ص ) فى كتاب قيم ونادر .

لايهدف الى عرض مذاهب فلسفيه أو الوقوف منها موقف المؤيد أو المعارض وإنما يعنى بمشاركه الانسان فى مسائل الفلسفه وتجربته لمشكلاتها ..فتاريخ الفلسفه هو تاريخ للمشاركه فى المشكلات الفلسفيه قبل أن يكون مجموعه من المذاهب والنظم وهو محاوله للكشف عن معنى العالم أو الوجود الشامل حيث أن الانسان لايمكنه أبدا أن يتفلسف بالخروج عن الموقف الانسانى ويفكر فى الحقائق الابديه حتى ينتهى الى الحقيقه الغانيه ومن هنا يعرض لفكر مجموعه كبيره من الفلاسفه القدماء مثل سقراط وأفلاطون وباشكال - نينشه-هيدجز-البيركامى