كتاب الألم : الخطوط الفاصلة ، مقاربة الأبد ،أيام الحصر

يضم الكتاب بين أوراقه رحلة يرحل فيها الكاتب والقارئ معاً حول حقائق الحياة من قوة وضعف من ميلاد وموت ، من إقامة ورحيل حيت يتكون الكتاب من ثلاث مجموعات ، المجموعةالأولى يسترجع فيها الكاتب الم ويوميات رحله سفره لإجراء عملية القلب المفتوح والمجموعة الثانية يتشكل تجارب نادرة محتشدة لا تكون إلا لمن يقارب الأبد أما المجموعة الثالثة فهى أيضاً تدور حول تلك اليوميات واللحظات المؤلمة والكتاب فى مجمله يعتبر من اهم الكتب التى تصف اللحظات الفارقة فى حياة كاتبها .
3.00 ج.م.‏
يضم الكتاب بين أوراقه رحلة يرحل فيها الكاتب والقارئ معاً حول حقائق الحياة من قوة وضعف من ميلاد وموت ، من إقامة ورحيل حيت يتكون الكتاب من ثلاث مجموعات ، المجموعةالأولى يسترجع فيها الكاتب الم ويوميات رحله سفره لإجراء عملية القلب المفتوح والمجموعة الثانية يتشكل تجارب نادرة محتشدة لا تكون إلا لمن يقارب الأبد أما المجموعة الثالثة فهى أيضاً تدور حول تلك اليوميات واللحظات المؤلمة والكتاب فى مجمله يعتبر من اهم الكتب التى تصف اللحظات الفارقة فى حياة كاتبها .
عدد الصفحات: 359 ص ؛ 24 سم.
سنة النشر: 2008
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام
العملاء الذين اشتروا هذا الصنف اشتروا أيضا

كتاب الأسفار: 1- أسفار المشتاق 2- أسفار الأسفار

يضم الكتاب بين صفحاته جزئين من مجموعة أسفار الأديب حيث يعد من أبرز كتاب الرحلة في استيعاب التفاصيل واختراق جغرافية المكان وحيث يجعل الأرض الخرساء تتكلم والجدران الصامتة تبوح بما صحبته من مخلوقات ووقائع وأزمان فنجده يجوب آفاق العالم في هذا الكتاب من مدن عربية وأجنبية فيذكر لنا رحلاته في شكل متتاليات مغربية ومتتاليات تونسية ومتتاليات ألمانية ومتتاليات سويسرية وهكذا.
4.50 ج.م.‏

ترابها زعفران : رواية

مجموعة قصصية للكاتب ادوار الخراط ليست سيرة ذاتية ولكنها من شطح الخيال ومن صفة الفن وفيها اوهام وأحداث كثيرة تدور فى مدينة الاسكندرية التى يولع بها الخياط ويحكى عن طفولته وصباه فى ربوع الاسكندرية ويحكى عن طوائف المجتمع السكندرى وطبقاته الاجتماعية وتحمل القصص عناوين مختلفة منها : السحاب الأبيض الجامع،السيف البرونزى الأخضر، الموت على البحر، وكلها بإسلوب شيق وجميل.
2.00 ج.م.‏

اعمال دوستويفسكى الأدبية . جزء1

يضم هذا المجلد الأول من أعمال دوستويفسكي الأدبية ثلاث قصص كتبها في السنين الأولي من نشاطه الأدبي وكلها شخصيات قلقة ورسم وجوه معذبة لا يرجع ما تعانيه من قلق وعذاب الى طبيعتها ولكن إلى الظروف القاسية التى تحيط بها وإلى الظلم الاجتماعي الذي يثقل صدورها . وإن كانت هذه الشخصيات لاتشكو أو تتذمر ، فإن القارىء يشكو ويتذمر نيابة عنها وتتحول شكواه إلى تمرد وثورة .
5.50 ج.م.‏