تتناول القصة الفتاة الجميلة (سارة)التى تمنت لوأنها أصبحت محافظ لمدينة القاهرة الكبيرة لكانت أبرز قراراتها منع دخول العربات وسط البلد لتصبح شوارعها مثل شارع قصر النيل ،طلعت حرب،26 يوليو للمشاة فقط،كى يتم منع اليفط واللافتات الكبيرة التى تشوه العاصمة ومبانيها القديمة الاثرية ،وأن يتم تحويل كل أرض فضاء فى القاهرة إلى حديقة للاطفال والكبار ومنع مكبرات الصوت المزعجة وأن يكون لكل حى لون مميز له ... فالقاهرة عاصمة مصر وهى من أقدم وأكبر عواصم العالم ويجب ان نحافظ عليها ونحبها .
قصه للأطفال بطلتها الطفله سلمى وأخوها شادى وهى تحب أن نلعب مع اخيها كرة القدم أوملاكمه ولكنه يرفض لآنها لعبة " أولاد " الا انها تستسلم وذهب الى الكابتن طلبت منه فريق للبنات اصبحت البنات مثل الاولاد فى حقوقهم
يحاول الكتاب تعليم الطفل ألوان بعض الفاكهة والأشياء التى يجدها فى متناول يده عن طريق الرسم والمصطلحات الرقيقة فنجده يرسم الجزر مع تحديد لونه هو والطماطم والفلفل والبنجر وغيره ..
تدور احداث هذه القصة حول السلطان نبهان الذى يختفى من بلده " سند ستان " فتسود الفوضى البلد ولكن زوجته " حبهان" وأولاده والحاشية والوزراء يجتمعون ليجدوا حل فى أمور البلد ويعلنوا عن اجتماع للشعب وبدأت فئات الشعب من فلاحين وعمال وتجار ومهندسين ومعلمين وصيادين يقولوا مطالبهم وشكاويهم وبدأ قاضى القضاة يكتب هذه اللحظة ظهر السلطان " نبهان "
تدور هذه القصة حول السلطان نبهان حاكم سلطنة سند ستان التى مر عليها يوم لم تشرق فيه شمس ولم تهدأ فيه رياح التى اقتلعت الاشجار والازهار سند ستان ىتعيشفى ظلام ولكن اهل البلد لم يتحركوا لإصلاح مافسد فغضب السلطان نبهان يطلب احسان " فالخزائن فارغة والبلاد تعانى من الإفلاس وان اهل البلد يجب ان يتبرعوا بأعلى ماعندهم لينقذوا بلدهم من الافلاس وقد حدد الزمان بعد ثلاثة ايام فى الميدان ولكن هل سيأخذ السلطان من اهل البلد ماسوف يجمعوه من تبرعات ثمنية وغالية ؟
يضم الكتاب بين صفحاته قصة الكنز الذى وزعه الأب على أبنائه الثلاثة ، فمنهم من إختار حقيبة نقود ، ومنهم من إختار سفينة تحمل كل أجهزة الصيد ، وتبقت قطعة أرض لإبنته زرعتها حتى طرحت قمحاً باعته دقيقاً بأموال وفيرة ، فكان ذلك هو الكنز الحقيقى .