عن الذى يربى حجرا فى بيته : رواية
هي الرواية الثانية للطاهر، بعد روايته الأولى «فانيليا» حيث لفتت الأنظار بشدة إليه، واستطاع من خلالهما تكريس اسمه كأحد كتاب القصة الجدد المتفردين، والمتميزين بالبحث الدؤوب عن إعادة اكتشاف جماليات اليومي والمألوف في استخدام اللغة، والاشتغال عليها في بساطة وعمق في آن. والرواية تبدأ وتنتهي في عالم مألوف المفردات والعناصر والتفاصيل، في رقعة مكانية محدودة، منزل في شارع في حي في مدينة، يعيد فيها المؤلف خلق مفردات هذا العالم ونسج علاقاته .
هي الرواية الثانية للطاهر، بعد روايته الأولى «فانيليا» حيث لفتت الأنظار بشدة إليه، واستطاع من خلالهما تكريس اسمه كأحد كتاب القصة الجدد المتفردين، والمتميزين بالبحث الدؤوب عن إعادة اكتشاف جماليات اليومي والمألوف في استخدام اللغة، والاشتغال عليها في بساطة وعمق في آن. والرواية تبدأ وتنتهي في عالم مألوف المفردات والعناصر والتفاصيل، في رقعة مكانية محدودة، منزل في شارع في حي في مدينة، يعيد فيها المؤلف خلق مفردات هذا العالم ونسج علاقاته .
عدد الصفحات:
سنة النشر:
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام