يضم الكتاب بين أوراقه قصة كلاسيكية من أروع ما كتب فى القرن الثامن عشر فتعتبر بحق بداية حديث إمرأة متمردة متحررة فى شعورها وفى التحدث بما تشعر به حيث تحدثنا جين اير بطلة هذه الرواية عما مرت به من مراحل التيتم والتشرد والاحساس بعدم الانتماء إلى مكان معين لتجد فى " ثورنفيلد " أخيراً مكاناً تنتمى اليه قلباً وقالباً برغم ما واجهته من آلام للوصول إلى هذه النهاية .