هذه القصة للكاتبة النمساوية الفائزة بجائزة أندرسون العالمية لعام 1984 و لقد لاقت نجاحاً منقطع النظير فى النمسا و ألمانيا وهذه القصة صدرت ضمن مجموعة قصص عن المدرسة كنموذج بديع ورائع للأدب النمساوى للأطفال و للغرب علاقة خاصة بالكلاب فهم يحبونهم و يحترمونهم و يعتنون به ويرعونهم ولا يرون أى غضاضة فى تصور أنهم يمكن أن يتعلموا منهم