تتناول القصة أغلى ما نملكه نحن المصريون ، وقد كان فى الماضى الفراعنة يقدسون النيل حيث مياهه العذبة والجميلة والنظيفة ويزرعون من حوله الكثير من الزراعات كالقمح والقطن ، وقد كان النيل وقتها سعيداً ولكن اليوم نراه وقد أصبح شيخاً كبيراً يعلوه الحزن الشديد من شدة إهمالنا نحن المصريون له حيث تم إستخدامه فى الغسيل والطبخ والزراعة فى عهد القدماء أما فى عهدنا فأصبح وسيلة للنقل وإلقاء المخلفات وهنا يصرخ النيل وهو يقول "كفى أرجوكم تلويث مياهى" .
تتناول القصة أغلى ما نملكه نحن المصريون ، وقد كان فى الماضى الفراعنة يقدسون النيل حيث مياهه العذبة والجميلة والنظيفة ويزرعون من حوله الكثير من الزراعات كالقمح والقطن ، وقد كان النيل وقتها سعيداً ولكن اليوم نراه وقد أصبح شيخاً كبيراً يعلوه الحزن الشديد من شدة إهمالنا نحن المصريون له حيث تم إستخدامه فى الغسيل والطبخ والزراعة فى عهد القدماء أما فى عهدنا فأصبح وسيلة للنقل وإلقاء المخلفات وهنا يصرخ النيل وهو يقول "كفى أرجوكم تلويث مياهى" .
قصص ومغامرات فرحانة موجهة للطفل المصرى تنبع من حياته اليومية وتحفزه على القراءة وحبها كما يتعلم الأطفال مهارات ذهنية وسلوكية من خلال حوارات فرحانة وأصدقائها واهلها وهذه القصص تحمل عناوين مختلفة : منها فرحانة تستقبل أخاً صغيراً ، فرحانة تلعب كرة القدم ، فرحانة تهرب من الاسد وغيرها .
مجموعة قصص قصيرة للأطفال تعلمهم الصفات الحسنة وتبعدهم عن الصفات السيئة وتعلمهم أن الكذاب غير قادر على مواجهة الناس أو النفس وذلك من خلال قصة لفرحانة بعنوان " فرحانة تقول الحقيقة " أما قصة " فرحانة تعلم نور الشجاعة " فهى تحاول ان تنمى ذكاء الطفل كما تؤكد على أهمية ثقته بنفسه وتنمية احساسه الإجتماعى وذلك من خلال الطفلة فرحانة وصديقتها نور الخجولة .
هذه القصة تحكى عن رحلة الى سيوة قامت بها اسرتان وكان معها طفلان الطفلة أمنية والطفل طونى وظلا طوال الرحلة يلعبان معاً حتى وصلا الى واحة سيوة فلعبوا على الرمال الصفراء وقاموا بالسباحة فى مياه البحيرات الصغيرة حتى أن اشارت (نادين) الى امينة وطونى ووصفتها بأنهما أحباء حتى انتهت الرحلة وعادوا الى القاهرة وتمر الايام والشهور وكل منهما فى حياته المختلفة ولكنهما يحلمان نفس الحلم ان يعودوا فى يوم من الايام الى ذلك المكان الغريب البعيد الملىء بالرمال الكثيرة وان يتقابلا مرة اخرى
فى اجازة نصف العام ذهبت فرحانة وعائلتها وصديقها سامى فى رحلة طويلة داخل مصر بدأت بزيارة احدى القرى وتعرفت هناك على الطبيعة الجميلة الساحرة ثم انتقلوا الى الصحراء العربية وتعرفوا على حياة البدو ثم وصلوا الى اسوان وهناك تعرفوا على مجموعة من السائحين وتبادلوا الكلام عن طبيعة بلادهم والطبيعة دائما جميلة وعادت فرحانة سعيدة بالأجازة .