الكتاب رواية لكاتب يقف فى أتون التجربة الصوفية يكتب وكأنه يغرف من الماء ويصف لنا الطريقة وكأنه عارف جليل وتقدم مكتبة الأسرة سِفراً من أسفاره هو " سِفر البنيان " الرواية التى صدرت فى طبعتها الأولى عام 1997 ومازال هناك حاجة لقراءتها آلاف المرات .
الكتاب رواية لكاتب يقف فى أتون التجربة الصوفية يكتب وكأنه يغرف من الماء ويصف لنا الطريقة وكأنه عارف جليل وتقدم مكتبة الأسرة سِفراً من أسفاره هو " سِفر البنيان " الرواية التى صدرت فى طبعتها الأولى عام 1997 ومازال هناك حاجة لقراءتها آلاف المرات .
يضم الكتاب بين صفحاته جزئين من مجموعة أسفار الأديب حيث يعد من أبرز كتاب الرحلة في استيعاب التفاصيل واختراق جغرافية المكان وحيث يجعل الأرض الخرساء تتكلم والجدران الصامتة تبوح بما صحبته من مخلوقات ووقائع وأزمان فنجده يجوب آفاق العالم في هذا الكتاب من مدن عربية وأجنبية فيذكر لنا رحلاته في شكل متتاليات مغربية ومتتاليات تونسية ومتتاليات ألمانية ومتتاليات سويسرية وهكذا.