الفنون الإسلامية

تتناول الدراسة الفن الإسلامى من جميع نواحيه مثل الخزف والسجاد والزخرفة حيث قام الفن الإسلامى على أسس من الفنون التى كانت سائدة فى البلاد التى فتحها العرب والتى أصبحت تكون جزء من الدولة الإسلامية مثل الفن الرومانى والبيزنطى على أن الفن الإسلامى لم يأخذ كل ما صادفه من فنون الحضارات من موضوعات وعناصر بل وقف منها موقف الناقد الفاحص فقد جمع العناصر الزخرفية للإمبراطورية الإسلامية المترامية الأطراف ومن هذه الفنون الخزف حيث يركز على أنواعه مثل الخزف الإسلامى والإيرانى والمصرى والمغربى وكذلك النسيج والمنسوجات بأنواعها .
الكاتب: سعاد ماهر
2.00 ج.م.‏
تتناول الدراسة الفن الإسلامى من جميع نواحيه مثل الخزف والسجاد والزخرفة حيث قام الفن الإسلامى على أسس من الفنون التى كانت سائدة فى البلاد التى فتحها العرب والتى أصبحت تكون جزء من الدولة الإسلامية مثل الفن الرومانى والبيزنطى على أن الفن الإسلامى لم يأخذ كل ما صادفه من فنون الحضارات من موضوعات وعناصر بل وقف منها موقف الناقد الفاحص فقد جمع العناصر الزخرفية للإمبراطورية الإسلامية المترامية الأطراف ومن هذه الفنون الخزف حيث يركز على أنواعه مثل الخزف الإسلامى والإيرانى والمصرى والمغربى وكذلك النسيج والمنسوجات بأنواعها .
عدد الصفحات:
سنة النشر:
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام
العملاء الذين اشتروا هذا الصنف اشتروا أيضا

الفن الإفريقى

الكتاب يمثل إطلالة مهمة على الفن الإفريقى وتاريخه فى الصحراء الكبرى وجنوبها ويسهم فى فك رموز هذا الفن وتداخل أساليبه ووسائله ومؤثراته الفنية فضلاً عن أنه يعرض لبعض العادات الإجتماعية والدينية لدى بعض الشعوب الإفريقية ممن لا يدينون بأديان سماوية ، والكتاب مخصص للفنون التشكيلية فى أفريقيا الزنجية خاصة فن الصخور والتى تشكل كنوزاً متحفية مكونة من لوحات رسمها فنانو العصر الحجرى لا تزال تحتفظ ببهاء ألوانها .
1.50 ج.م.‏

الإسلام والفنون الجميلة

المقصود بالفنون الجميلة في هذا الكتاب العمارة والتصوير والنحت والحفر والنقش. ويتناول الكتاب الأديان السابقة كالمسيحية واليهودية وعلاقتها بالفنون الجميلة، ثم يتحدث عن الإسلام والفنون الجميلة وفن الخط والزخرفة والعمارة وغيرها وما يتعلق بالتصوير، إضافة إلى مجموعة من اللوحات ووصفها بالإنجليزية والعربية. ويحتوى الكتاب على خمس عشر لوحة لأغلفة كتب تراثية وأبواب ذات طراز إسلامى.
2.00 ج.م.‏

الأشياء الفريدة : العمارة والفلسفة

يتناول الكتاب المدلول الجمالي المركزي لفن العمارة ، والذي صاحبه في الماضى اكتسابه خصوصية بنيوية في جماليات الحداثة . وتأتى إشكالية هذا الحوار في ارتباط (العمارة) بالسياق الاجتماعي والاقتصادي للحضارة ، أي في ارتباطها بما يمكن تسميته بالواقع الإنساني أو المؤسسي .و هو ما يمكن تأويله في سياق مضاد لخطاب الواقع الإنساني المنتج له ؛ فالطابع النظري لجماليات التشظي والتفتيت في توجهات ما بعد الحداثة.
2.00 ج.م.‏