الاسلام السياسى فى مصر من حركة الإصلاح إلى جماعات العنف

يتناول الكتاب تطور الإسلام السياسى من خلال مناهج مقارنة متتبعاً الموجات الثلاثة الكبرى فى ذلك التطور والتى كان أولها حركة الإصلاح الدينى التى تمت على أيدى الطهطاوى ومحمد عبده والأفغانى حيث أن هذه الحركة دعت إلى الأخذ بأسباب الحضارة الإنسانية وكما يتطرق لنشأة جماعة الإخوان المسلمين والظروف التى أدت إلى ظهورها فى أوائل القرن العشرين . ويتناول أفكارها وحركتها داخل المجتمع المدنى وموقفها من الحضارة الغربية ورؤيتها للتغير الإجتماعى وهياكلها التنظيمية وموقفها من العنف ويتناول كذلك نشأة الجماعات الراديكالية وتطورها ويقدم قراءة لأفكارها وموقفها من النظام السياسى وموقفها من الجماعات الآخرى داخل ساحة العمل الإسلامى .
الكاتب: هالة مصطفى
2.00 ج.م.‏
يتناول الكتاب تطور الإسلام السياسى من خلال مناهج مقارنة متتبعاً الموجات الثلاثة الكبرى فى ذلك التطور والتى كان أولها حركة الإصلاح الدينى التى تمت على أيدى الطهطاوى ومحمد عبده والأفغانى حيث أن هذه الحركة دعت إلى الأخذ بأسباب الحضارة الإنسانية وكما يتطرق لنشأة جماعة الإخوان المسلمين والظروف التى أدت إلى ظهورها فى أوائل القرن العشرين . ويتناول أفكارها وحركتها داخل المجتمع المدنى وموقفها من الحضارة الغربية ورؤيتها للتغير الإجتماعى وهياكلها التنظيمية وموقفها من العنف ويتناول كذلك نشأة الجماعات الراديكالية وتطورها ويقدم قراءة لأفكارها وموقفها من النظام السياسى وموقفها من الجماعات الآخرى داخل ساحة العمل الإسلامى .
عدد الصفحات:
سنة النشر:
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام
العملاء الذين اشتروا هذا الصنف اشتروا أيضا

الدين والدولة فى مصر : الفكر والسياسة والاخوان المسلمون

يتناول الكتاب العديد من المقالات المنشورة فى كبرى الصحف المصرية والعربية حول الدين والدولة فى مصر وهى قضية شغلت الرأى العام منذ عدة عقود واهتمت بها التشريعات منذ عام 1923 واحتدم حولها الجدل بين الباحثين والمفكرين والسياسين خاصة بعد احداث 11 سبتمبر وما تلى ذلك من أحداث لا تزال تعصف بنا كعرب ومسلمين حتى الآن وقد تبلورت مقالات الكتاب حول ثلاث محاور اساسية هى الفكر ، والسياسة ، والإخوان المسلمون .
2.00 ج.م.‏

الاقباط : الكنيسة أم الوطن ؟

يناقش الكتاب دور الكنيسة المصرية حيث أن أول لقاء بين الإسلام والمسيحية على أرض مصر حين دخلها عمرو بن العاص وأعطى الأمان والسلامة لبطريرك الأقباط "البابا بنيامين" وبدء دخول المصريين في الإسلام مع ترك حرية العقيدة للجميع ، كما يناقش الكتاب الخط العام لللأقباط والكنيسة القبطية باعتبارها مستقلة في عقائدها وأصبحت جزءاً لا يتجزأ من الحضارة الإسلامية والثقافة الإسلامية ، كما يشير الكتاب إلى تباين الرؤى حول دور الكنيسة ما بين إقتصارها على المسائل الدينية والشعائر فقط ، وبين القيام بدور مؤثر وواضح في شئون المجتمع ، كما يعرض رؤية البابا شنودة حول قضية الإنتماء هل يكون للوطن أم للكنيسة .
2.00 ج.م.‏

العنف السياسى فى مصر : اسيوط بؤرة التوتر : الأسباب والدوافع 1977 - 1994

تعد ظاهرة العنف السياسى من الظواهر التى تحتل إهتمام العالم ويقدم الكتاب أول دراسة نظامية بوسائل كمية وكيفية ترصد ظاهرة العنف السياسى فى مصر وتجعل أسيوط كبؤرة للعنف الأصولى فى العالم كله ، ولهذا ظهر هذا الجهد الميدانى لإستطلاع أراء أطراف الظاهرة من رسميين ومنتخبين وجماعات إسلامية ومجتمع الصفوة فى الجامعة من خلال إتباع أساليب البحث الميدانية لدراسة مجتمع العينة المختارة وذلك لمعرفة أسباب العنف ونتائج الدراسة والتنبؤ بمستقبل المواجهة من خلال إبتكار سياسات بديلة عبر الزمن تهدف للقضاء على هذه الظاهرة وأسبابها حتى لا تتطور إلى ما يشبه الحروب الأهلية والقضاء على فكرة التكفير .
2.00 ج.م.‏