يعتبر هذا الكتاب من أهم الدراسات فى التراث النقدى وأصبح من خلال إعادة طبعه من المراجع المهمة التى لا غنى عنها لأى شاعر أو باحث ، فالكتاب يستعرض بشكل بحثى ومستفيض تشكيل مفهوم الشعر ، وتكامل المفهوم ، ومهمة الشعر ، وطبيعة المحاكاة الشعرية والوزن والموسيقى وينتهى الكتاب بمحاولة للتقييم الشامل من خلال وجود تصورين للتراث يتعامل أولهما معه بإعتباره كتلة من الأحداث والمفاهيم والقيم المستقلة عن وعينا ووجودنا تماماً وثانيهما وهو التصور الذى يتبناه المؤلف مع التراث من منظور الوعى بالحاضر لأن التراث لديه كيان حركى حى ومحصلة الصراع الإنسانى عبر المراحل التاريخية ذات أبعاد إجتماعية وفكرية مختلفة .
يعتبر هذا الكتاب من أهم الدراسات فى التراث النقدى وأصبح من خلال إعادة طبعه من المراجع المهمة التى لا غنى عنها لأى شاعر أو باحث ، فالكتاب يستعرض بشكل بحثى ومستفيض تشكيل مفهوم الشعر ، وتكامل المفهوم ، ومهمة الشعر ، وطبيعة المحاكاة الشعرية والوزن والموسيقى وينتهى الكتاب بمحاولة للتقييم الشامل من خلال وجود تصورين للتراث يتعامل أولهما معه بإعتباره كتلة من الأحداث والمفاهيم والقيم المستقلة عن وعينا ووجودنا تماماً وثانيهما وهو التصور الذى يتبناه المؤلف مع التراث من منظور الوعى بالحاضر لأن التراث لديه كيان حركى حى ومحصلة الصراع الإنسانى عبر المراحل التاريخية ذات أبعاد إجتماعية وفكرية مختلفة .
الرواية سيرة ذاتية المؤلفة حيث تبدأ بالسر وتنتهى عند علاقه المؤلفه بأبيها الكاتب الفرنسى(روحيه )ومدى تعلقها به رغم انه مات اثرحادث مروعه وقعت له وهى بعد الخامسه من عمرها ولكنه قيل انها كان تجلس بجولر ابيها فى السياره وتتوالى الأحداث وقد حصلت الكاتبه عن هذه الروايه عاى جائز الميديسبيس عام 2004
يضم هذا الكتاب نماذج قصصية من أحدث إنتاج الأدباء فى شبه القارة الهندية وهى قصص تم ترجمتها مرة عن اللغة الفارسية لثلاثة من أعلام الأدب الهندى المعاصر والقصص كلها قريبة الصلة تماماً بالأجواء العربية التى نحياها وهو ما يمنح هذه المختارات سمات الحميمية والألفة ومن عناوين هذه القصص الطفل البرئ ، الأم ، والنصيب ، ، شجرة المساء ، وغيرها ...