هذا الكتاب يكمل الجزء السابق من رواية المراهق أو يبدأ من الفصل السادس حيث يروى البطل قصة مصادقته للأمير الذى يقصد به صالات القمار وهناك يحتك بنوعيات مختلفة من البشر فهم الأثرياء منهم المدنيون الذى يجرون وراء حلم استثمار أموالهم ، كما يتعرض أيضاً لمعرفته بتاتبانابافلوفنا والتى لها كثير الأثر على نفسه وهى باتصالاتها إنما تنقذه من العديد من المشكلات التى يقع فهيا .